هل شعرت يوماً أن التواصل بين الإدارات في مؤسستك ليس على ما يرام؟ هل أحسست بجو من عدم الارتياح يسود الاجتماعات عندما يكون المشاركون من أقسام وإدارات متنوعة؟ هل تعتقد أنك لست على اطلاعٍ كافٍ بأعمال الإدارات الأخرى؟ هل تجد صعوبة في الوصول إلى المعلومة المطلوبة داخل المؤسسة؟
إذا أجبت عن أحد الأسئلة أعلاه بـ “نعم”، سيساعدك هذا المقال على فهم تحديات التواصل داخل المؤسسات بشكلٍ أفضل.
المقال منشور في هارفارد بزنس ريفيو العربية، اقرأه كاملاً بالضغط هنا.
اترك تعليقا