منذ أن صاغ فريدريك شيلنغ مصطلح العقل الباطن في القرن الثامن عشر، تهافت العديد من العلماءليصفوا العناصر التي تتألف منها الشخصية وخصوصاً تلك التي لا نعيها بشكل مباشر.
عندما تزور إحدى المؤسسات، فإن أول ما يستوقفك هو مبانيها من مداخل ومكاتب وصالات انتظار، ثم تبدأ بتكوين انطباع أوضح بعد تعاملك مع الموظفين وملاحظتك لهندامهم وسلوكهم. أنت هنا في منطقة العقل الواعي، حيث المنطق والصورة الجميلة، وإظهار ما تريد المؤسسة أن تظهره.
المقال منشور في صحيفة الخليج، اضغط هنا لقراءة المقال كاملاً.
اترك تعليقا