إن الحاجة إلى الانتقال إلى عصر الإدارة النظيفة والمعرفة المتجددة، واضحة جلية، فيمكننا من دون جهد يُذكر أن نلمس ما نعيشه من هدر إداري واستنزاف فكري في غير موضعه، فندرّس الكفاءة ونحن أحوج لها، وننادي بالاستدامة لنجد أن نداءنا غير مستدام.

مقالي في جريدة الخليج، اضغط هنا لقراءة كامل المقال.