إن إحدى النتائج المتوقعة في السنوات المقبلة كنتيجة لسير علم البيانات إلى الأمام، الاستغناء تدريجياً عن اختصاصات علوم الاقتصاد والإدارة والاجتماع، وغيرها، وظهور علم شامل يؤدي وظائفها الأساسية، هذا العلم هو علم الاختيار، أو ما يصفه ويليام ديفيز في كتابه «صناعة السعادة» بالعلم الذي يقوم على القواعد التي تحكم سلوكنا والكيفية التي نتخذ بها قراراتنا.
موضوع مقالي في جريدة الخليج.
اترك تعليقا