وُجدت الموسيقى قبل نشوء المؤسسات ومهام الإدارة بآلاف السنين، ومن المعروف أنّ أول مقطوعة موسيقية مكتوبة في العالم كانت باللغة المسمارية وتعود إلى أكثر من 3,400 سنة، وقد تم اكتشافها في مدينة أوغاريت السورية على وجه التحديد. هذا وظلت الموسيقى – كفنّ مؤلف من الأصوات والسكوت عبر فترة زمنية محددة – تطرب النفس وتبهج القلب على مر العصور.
لا يمكننا أمام هذه الاستدامة إلّا أن نتساءل: ما الذي يمكن للمدراء أن يتعلموه من الموسيقى لينجحوا في مهامهم، وينالوا ثقة موظفيهم على مر الزمن؟
المقال منشور في هارفارد بزنس ريفيو العربية، اقرأه كاملاً بالضغط هنا.