سبّبت جائحة كورونا انفجاراٌ في كم المحاضرات الفيديوية والجلسات والمناقشات والمؤتمرات التي يتم بثها مباشرة عبر الانترنت. وعلى الأغلب أنك وجدت نفسك محتاراً في حضور بعض هذه الأنشطة من عدمه، أو أنك حضرت بعضها وشعرت بخيبة أمل بعد ذلك.
بانتظار الوصول إلى مناعة القطيع إدارياً، وأن يعمل الانتخاب المهني عمله، أخذت على عاتقي في مقالي الذي نشر اليوم في هارفارد بزنس ريفيو العربية أن ألقي الضوء على السلبيات المصاحبة لما يعرف بالويبنار، وتقديم نصائح عملية تساعدك لاختيار المناسب منها وتحقيق أكبر فائدة من حضورها.

اضغط هنا لقراءة المقال كاملاً.