من المعلوم أنّ المؤسسة التي لا تفكر لا تتطور، وإن تطورت يكون تطورها مؤقتاً وعشوائياً. تتطلع المؤسسات باستمرار إلى الأفكار التي تساعدها على التحسن، أو الأفكار التي تمكّنها من مجابهة التحديات الناشئة، ولكن غالباً ما ينقص هذا التطلع الاستدامة، فنرى أن اجتراح تلك الأفكار يكون عملية متقطعة محدودة مرتبطة بعدد من الموظفين، أو يكون نتاجاً لأنشطة روتينية غير استباقية.
إذا ما أردنا بناء المؤسسة المفكرة، ينبغي الالتفات إلى عدد من الممارسات التي تجعل التفكير سمة أصيلة في المؤسسة، وتجعل التفكير ممارسة مألوفة تحقق مردوداً مباشراً وتسمح لها بالنمو.
المقال منشور في هارفارد بزنس ريفيو العربية، اقرأه كاملاً بالضغط هنا.