من المسلم به أن رغبتنا في رؤية كيف نبدو هي سمة متأصلة فينا نحن البشر منذ زمن بعيد، فلا الأيام استطاعت إضعاف هذا التوق، ولا السنون نجحت في إخباء جذوة هذه الرغبة. لا بل على العكس من ذلك، فقد انتقلت رغبتنا في رؤية أنفسنا إلى شتى ممارسات الإدارة والأعمال، فمن الأسئلة التي لا تنفك تدور في رأس أي قائد فذ أو إداري رصين، كيف أستطيع أن أرى ذاتي المهنية كما هي دون مجاملة؟ لأبني على ما لدي من إيجابيات وأعمل على تطوير ما هو خلاف ذلك.
اترك تعليقا