يكفي معرفة أنّ موقع إنترنت واحد كيوتيوب مثلاً يقوم بتحميل 300 ساعة من الفيديو كل دقيقة، لندرك التغييرات المذهلة التي نعيشها في أيامنا هذه. يحلو للبعض أن يسمي ما نمر به بالثورة الرابعة، ويطلق البعض الآخر عليها مسميات نابعة من التأثّر بالتقنيات الجديدة كعصر الذكاء الاصطناعي، أو تعلم الآلات، أو غيرها.
وفي خضم هذا التسارع، يحق لنا زيارة الوظائف الأساسية للإدارة، ونقف على ما اعتراها من تغيير. هل ينمو العشب في زواياها؟ هل يا ترى ما زالت رصينة بالقدر الذي كانت عليه؟ أم أنها اهتزت وأصبحت تنتظر من يعيد تشكيلها؟
المقال منشور في هارفارد بزنس ريفيو العربية، اقرأه كاملاً بالضغط هنا.