سيدخلك هذا الكتاب في تجربة جديدة من الوعي المهني والحكمة الإدارية، تدعوك إلى أن تنظر إلى الأمور بشكل مختلف، وقد تسأل نفسك: كيف لم أر هذه الأشياء من قبل؟ يزخر هذا العمل بمئات الأفكار والنصائح والإرشادات، كما يقدم لك مفاهيم الإدارة بشكل جديد من خلال تقريبها من الواقع حد الالتصاق وإسقاطها على الطبيعة والمجتمع وواقع الحياة اليومية.
-
كانت الثقافة التنظيمية خلال السنوات الماضية موضوع اهتمام الباحثين الإداريين، وكان هناك اهتمام محدد بالصلة بين الثقافة والأداء التنظيمي. ومع ذلك، فإن العلاقة بين الثقافة التنظيمية وتميز الأعمال وكيفية تحقيق الأداء المتميز لا تزال غامضة. كتاب "الثقافة التنظيمية وتحقيق التميز في مجال الأعمال: البحوث والفرص الناشئة" هو مرجع بحثي أساسي يدرس العلاقة بين أنواع الثقافة التنظيمية والتميز المؤسسي، كما والأثر الوسيط لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. يعتبر هذا الكتاب مناسباً للإداريين في المؤسسات الحكومية والخاصة، وكذلك للاستشاريين والباحثين والأكاديميين المهتمين بهذا المجال.
-
يتميز الإصدار الثاني من كتاب أدوات الإدارة وأساليب تطوير الأعمال بكونه من الكتب النادرة باللغة العربية والقليلة جداً حتى باللغة الإنكليزية وذلك للأسباب التالية:
1. احتوائه على 202 أداة ومنهجية ونموذج أثبتت فعاليتها في تطوير العمل المؤسسي وتحقيق التميز الإداري.
2. تغطية العديد من المواضيع الإدارية الهامة كاستشراف المستقبل، الإبداع والإبتكار، الإستدامة، الأداء القيادي، الإدارة الإستراتيجية، اتخاذ القرارات، حل المشكلات، الجودة والتميز، التسويق، تحليل الأعمال، تطوير العمليات، إدارة التغيير، وغيرها الكثير.
3. موثوقية ودقة المعلومات حيث تم الاعتماد على أكثر من 150 مرجع باللغتين العربية والإنكليزية.
4. تلخيص كل أداة بشكل مبسّط بحيث يتم التعريف بها وتبيان نشأتها ودواعي استخدامها وخطوات تطبيقها وتدعيم ذلك برسوم وأشكال توضيحية عند الحاجة.
5. تقديم بعض النصائح والإرشادات التي يجب التنبه لها أثناء الاستفادة من محتوى الكتاب والمستخلصة من الخبرات العملية.
6. ترقيم الأدوات وإضافة فهرس إرشادي في آخر الكتاب ينظم الأدوات حسب مجال تطبيقها، ويبيّن استخداماتها المتعددة، وذلك بغية تسهيل الوصول إلى النموذج المطلوب والمساعدة في تحديد المنهجية المناسبة
-
يُعتبر هذا الكتاب في موضوعه ومحتواه من الكتب النادرة باللغة العربية والقليلة جداً حتى باللغة الإنكليزية وذلك للأسباب التالية: 1. احتوائه على 150 أداة ومنهجية ونموذج أثبتت فعاليتها في تطوير العمل المؤسسي وتحقيق التميز الإداري. 2. تغطية العديد من المواضيع الإدارية الهامة كاتخاذ القرارات، والإدارة الإستراتيجية، وإدارة التغيير، وتحليل الأعمال، وتطوير العمل، وحل المشكلات، وإدارة التسويق، والجودة والتميز المؤسسي وغيرها. 3. موثوقية ودقة المعلومات حيث تم الاعتماد على أكثر من 100 مرجع باللغتين العربية والإنكليزية. 4. تلخيص كل أداة بشكل مبسّط بحيث يتم التعريف بها وتبيان نشأتها ودواعي استخدامها وخطوات تطبيقها وتدعيم ذلك برسوم وأشكال توضيحية عند الحاجة. 5. تقديم بعض النصائح والإرشادات التي يجب التنبه لها أثناء الاستفادة من محتوى الكتاب والمستخلصة من الخبرات العملية. 6. تطوير فهرس إرشادي في آخر الكتاب ينظم الأدوات حسب مجال تطبيقها، ويبيّن استخداماتها المتعددة، وذلك بغية تسهيل الوصول إلى النموذج المطلوب والمساعدة في تحديد المنهجية المناسبة.